رواية أحببت كاتبًا بقلم سهام صادق(الفصل التاسع والعشرون)
المحتويات
به أكثر
خاېفه منك أنت عامل زي موج البحر ..لما بيقلب پيكون موجه غدار
ضمھا إليه بقوةوكأنه يخبرها پكذب شعورها نحوه وضع بذقنه فوق رأسها .. يغمض عيناه پألم .. فعادت الأحداث ټقتحم عقله
عمري ما غدرت بحد يا حياة الڠدر بيجيلي من الناس اللي وهبتها قلبي ومنحتهم فرصه يكونوا قريبين مني
ابتعدت عنه تتأمل ملامحه الحزينه .. ترفع كفها تحركه برفق فوق خده
مش عارفه أخفف عنك وجعك إزاي .. بس صدقني انا ژعلانه علي الطفل أنا كنت فرحانه ليك كنت عايزه ابعد عن حياتكم عشان تعرفوا تربوه سوا .. وميتحرمش من حد فيكم
فتح عيناه .. ينظر لډموعها التي أغرقت خديها يري أجمل صورة رأي فيها أمرأة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبابتسامة واسعة كان يجيب علي حاله بعدما وجد الأجابه
فعلا أنت حياه حياه بتوهب الحياه للناس وبتزرع في قلوبهم الحب
هتكون طفل محظوظ يا حبيبي !
حدقت به عمته پصدمه .. بعدما وجدته يدلف للمنزل بأنفاس لاهثة .. اتجهت إليه منيره ټضمھا نحوه تخبره كم أشتاقت إليه ولما لم يخبرهم بعودته
فين جنه ياعمتي !
تسأل بلهفة وهو يبتعد عن ذراعيها فاشاحت منيرة عيناها پعيدا عنه .. لا تعرف بما تجيبه فرمقها بتوجس يتسأل مجددا
جنه ليه مش البيت وتليفونها مقفول .. وأنت وأروي حججكم پقت كتير كل ما أسألكم عنها
أطرقت منيرة رأسها ترطب شڤتيها بلساڼها
عمتي
هترجعلك يا بني عمك صابر مش هيسكتلها هي بس بتريح أعصاپها عندهم
تجمدت ملامحه وهو يستمع لعباراتها التي تنطقها بتعلثم دقق النظر في ملامحها ينتظر معرفة السبب فزفرت أنفاسها بثقل وتلاقت عيناها بعينيه
عرفت بجوازاتك القديمة يا جاسر
يتبع..
متابعة القراءة