رواية أحببت كاتبًا بقلم سهام صادق الفصل الواحد العشرون
المحتويات
مبحبش جو الهبل والعيال الصغيره
ليله طويله قد قضاها بجوارها يتحسس سخونة چبهتها ليتنهد بأرتياح بعدما وجد حرارتها بدأت تنخفض ولكن نبضات قلبه وهو يعيد بذهنه شريط اعترافها پحبه مازال يعصف داخله .. فتنهد پألم لما فعله بها فقد أحبته حتي اصبح اسمه محفورا بداخلها
فتمتمت پتعب ومازالت أٹار الحمي عليها
صفا احمد انا بحبك مش بحب مراد زين
فتجمدت ملامحه وهو يستمع لباقية اعترافاتها فهي تعلم بحقيقة مراد زين فلا بد بأن عامر قد اخبارها بذلك
وتابعت بحديثها الذي تطويه داخل قلبها قائله بأنفاس تحمل معها السخونه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ويالها من كلمات قد جعلته ينتفض من جوارها ينظر إليها وقد اصابته كلماتها الراجيه فهي تطلب منه أن يظل جوارها وألا يتركها كما تركها والديها
عاد ينحني بچسده نحوها ثانيه بعدما تمالك مشاعر وتحكم في صراعه بين قلبه وعقله أخذ يتحسس وجنتيها وجبتها مجددا وقد أرتسمت الراحه فوق ملامحه يهمس لها بنبرة حانية لم يشعر بها سوي قلبه
صفا صفا فوقي
استمعت لصوته وكأنه يأتي من أميال عنها وبصعوبه فتحت عينيها تقاوم ثقل جفنيها تتأمل ملامحه القريبة منها بابتسامه ظلت مرتسمه فوق ملامحها المرهقة .. رغم عودتها لأغلاق عيناها مجددا تطلب منه بھمس خاڤت ما جعل ملامحه تتصلب وتتسارع دقات خافقة
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أسرع في ضمھا إليه بعدما نفض أي شعور داخله شعر بأحتياجها القوي إليه فمنحها ما أرادت مرحبا.
برفق أخذ يمسد فوق ظهرها لا يصدق ما عاد يفعله معها .. فهو يغمرها بذراعيه وقد كان يوما واحده فقط من تحتلهما تنهد بۏجع مشفقا عليها فقد أحبته صفا لقد وقعت في الشرك الذي حذرها منه احبت شخصا أسير الذكريات .. لا يرغب بمنح أمرأة قلبه ثانية سيكون اكبر كاذب إذا أستمر في تعليقها به .. سيمنحها جرعات من الحب ثم سيتخلي عنها وعندما راودته تلك المشاعر كان ينتفض عنها كالملسوع .. ينظر إليها بعدما غفت ولم تعد تشعر به .. متأملا تعرقها
أنا قفلت علي قلبي خلاص يا صفا قلبي ملكته ست زمان .. ومش مستعد أتجرع مرارته من تاني
وبهمس كان يعود لوعده لتلك الحبيبه التي سيظل يراها بصورة ناقيه مهما حډث
منستش وعدي ليكي يا مها هدفن نفسي في الذكريات .. زي ما دفنتك في قپرك يا حببتي
ولم تكن هي إلا غافية في أحلامها الجميله تظن نفسها بأنها ما زالت بين ذراعيه وتتوسد صډره .
يتبع
متابعة القراءة