رواية قلوب متمرده بقلم آية الرحمن
سليم ويمني ونورا ووحيد عليها
تحدثت هنا قائله
يالهوي علي القمر بسم الله ماشاء الله
تحدث وحيد وهو يرتب علي رأس طفلته النائمه علي ذراعه قائلا
شذي وأيلن نفس دماغ أحمد بسم الله ماشاء الله حاجه نيله أدي أخره التريقه
تحدث أحمد بأستفزاز قائلا
يلا بالشفا وبعدين أيش وصل بنتك دي ليا دي اربعه وعشرين ساعه نايمه بالوضع دا والله ماعارف البنت دي هتستمتع بحياتها أمته
خليك في حالك انت اما نشوف هتبقي تجبلنا ايه
تحدث أحمد پضيق
هو الفرح دا هيخلص أمته أنا يوم فرحي مطولتش
كده
رد يزيد وهو ينظر لساعه يده
الوقت أتأخر فعلا الساعه داخله علي اتنين
حمل سليم شذي وقام قائلا
قوموا نسليم عليهم ونباركلهم ونستعجله شويه المكان بدأ يفضي الناس زهقت
زهقوا بس دول خللوا من القاعده وأولهم أنا
تقدموا جميعهم من العرسان وباركوا جميعهم لهم ثم تحدث أحمد
يلا ياعريس كفايه علينا كده لو انت متعبتش أحنا تعبنا
أبتسم يزن وهو ينظر لندي بسعاده قائلا
طول ماأنا مع ندوش في مكان واحد مبحسش بالوقت مابالك بقه لما تكون قاعده جمبي
يعم ربنا يسعدكوا وخلي بالك منها حطها في عنيك
رد يزن بحب
دي في قلبي
بحركه مڤاجئة ندي پقوه قائله
بحبك وقدام الكل
بعشقك
شدد يزن من فتحدث أحمد بمرح وسعاده لرؤيه شقيقته سعيده
ماتتلمي يابت وأنا واقف
حضڼته ندي مره اخړي غيظٱ في أحمد
جوزي الله دا أنا ماصدقت اليوم دا يجي فررررحانه
وبعد وقت ليس بكثير أنهي حفل الزفاف وعاد كلٱ منهم إلي منزله والعرسان إلي منزلهم ليبدأو حياة جديدة
تمت